أكَّد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أن المسابقة على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره هي دلالة على عناية هذه الدولة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -طيب الله ثراه- بالقرآن الكريم وحفظته، والتشجيع على التمسك به وفهمه على الوجه الصحيح.
وقال بمناسبة فعاليات الدورة العشرين للمسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، التي تقام حاليا في الرياض: «لقد جاءت عناية المملكة العربية السعودية بالقرآن الكريم تدريساً وحفظاً وتلاوة من خلال المدارس النظامية وحلق التحفيظ المنتشرة في أغلب مساجد وجوامع المملكة، وتُعد الجائزة المحلية الأكثر شمولية، كونها للبنين والبنات على مستوى المملكة، وهذا ما يجعل المنافسة كبيرة وأثرها على الأبناء والبنات عميق ومؤثر، وهذا ما يهدف إليه خادم الحرمين الشريفين من جعل القرآن الكريم حاضراً في وجدان كل الأبناء والبنات وعلى مختلف مستوياتهم العلمية».
وقال بمناسبة فعاليات الدورة العشرين للمسابقة المحلية على جائزة خادم الحرمين الشريفين لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، التي تقام حاليا في الرياض: «لقد جاءت عناية المملكة العربية السعودية بالقرآن الكريم تدريساً وحفظاً وتلاوة من خلال المدارس النظامية وحلق التحفيظ المنتشرة في أغلب مساجد وجوامع المملكة، وتُعد الجائزة المحلية الأكثر شمولية، كونها للبنين والبنات على مستوى المملكة، وهذا ما يجعل المنافسة كبيرة وأثرها على الأبناء والبنات عميق ومؤثر، وهذا ما يهدف إليه خادم الحرمين الشريفين من جعل القرآن الكريم حاضراً في وجدان كل الأبناء والبنات وعلى مختلف مستوياتهم العلمية».